وزارة
التربية
الوطنية                           
مديرية التعليم الثانوي
نموذج طبيعة اختبار العلوم الإسلامية 
السنة
الثالثة
ثانوي  جميع
الشعب              
                  المدة
: ساعتان (2)
الجزء الأول 
................................................................... [ 14 ن ] 
قال
تعالى((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء
بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ
اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ خَبِيرٌ
بِمَا تَعْمَلُونَ)) [المائدة/8]
التعليمة:
1-  اشرح معنى الألفاظ الآتية: 
قوامين- 
لا يجرمنكم-    شنآن قوم- 
2-  بين أثر العدل على الفرد و الأسرة و المجتمع، مدعما إجابتك بما
قرأته من النصوص الشرعية من القرآن أو السنة.
3-  أذكر الحالات التي يجوز فيها التفضيل بين الأبناء
الجزء
الثاني وضعية ادماجية :
.................................................................. [ 06 ] 
لقد
طلب إبراهيم دليلا ماديا على عظمة الله ، فاستجاب الله له و يطلب موسى فلا يستجاب
له. فيقول إبراهيم : ( رب أرني كيف تحي الموتى) الآية260 من سورة البقرة ، و يقول
موسى عليه السلام: ( رب أرني أنظر إليك) الأعراف 143.
فيقال
لإبراهيم عليه السلام: ( فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك ) و يقال لموسى : (لن
تراني) الأعراف.
فالذين
ينقضون العقل في الإسلام يختارون قصة موسى ليستخدموها فيقولوا: أنظروا إلى العقل
كيف لم يسعف صاحبه و لو كان نبيا) و الذين يمجدون العقل في الإسلام يقولون: نعم
لقد تجرأ إبراهيم أن يعمل عقله و أن يفسح له المجال.)
ـ
التعليمة: أكتب مقالا تبين فيه:
لماذا
عومل النبيان معاملتين مختلفتين قد توحيان بوجود تمييز أو محاباة؟ كيف تفسر ذلك؟ و
لماذا في رأيك؟ مستعينا ببيان ما يلي : 
ـ
مدى عناية الإسلام بالعقل 
ـ
العلاقة بين الجانب الإيماني والجانب الفكري
ـ
العقل وسيلة لصيانة الإيمان 
ـ
علاقة العقل بالاجتهاد و التجديد 
الإجابة
النموذجية
الجزء
الأول
| 
الإجابة | 
النقاط | 
المجموع | 
| 
1
  - شرح الألفاظ :  | 
03 | |
| 
*
  قوامين: أي قائمين بالعدل.  | 
01 | |
| 
*
  لا يجرمنكم: لا يحملنكم. | 
01 | |
| 
*
  شنآن : تعدي قوم | 
01 | |
| 
2
  - العدل: | ||
| 
 أ-
  أساس الملك. | 
01 | 
05 | 
| 
ب-
  يحقق المساواة  | 
01 | |
| 
ج-
  يقلص الفوارق الاجتماعية | 
01 | |
| 
د-
  عدم طغيان الأسرة على الفرد و لا الفرد على الأسرة. | 
01 | |
| 
هـ-
  له قيمة إنسانية هامة. | 
01 | |
| 
 3
  - يجوز التفاضل بين الأبناء في حالات معينة منها: | 
05 | |
| 
أ-    
  أن يكن الابن قاصرا فيحتاج إلى مزيد من
  الرعاية. | 
02 | |
| 
ب-أن يكون بارا بوالديه أكثر من غيره. | 
01 | |
| 
ج-  أن يكون سفيها أو محجورا عليه. | 
02 | |
معايير تقييم الوضعية الإدماجية 
أ – معايير الحد الأدنى : 
- معيار 01 : سلامة المفاهيم  :
| 
سبب
  اختلاف المعاملتين، دلالة العقل على الإيمان ، عناية الإسلام بالعقل ، علاقة
  العقل بالإيمان ودوره في الاجتهاد والتجديد غير واردة | 
00 | 
| 
 أقل
  من ثلثي(2/3) سبب اختلاف المعاملتين، دلالة العقل على الإيمان ، عناية الإسلام
  بالعقل ، علاقة العقل بالإيمان ودوره في الاجتهاد والتجديد ، وارد و سليم  | 
01.5 | 
| 
ثلثي المفهوم وارد و سليم  | 
02 | 
| 
كل المفاهيم واردة و سليمة ( دلالة
  العقل على الإيمان ، عناية الإسلام بالعقل ، علاقة العقل بالإيمان ودوره في
  الاجتهاد والتجديد)  | 
03.5 | 
-       معيار 02 : الملاءمة و الانسجام :  
| 
الإنتاج
  المقترح خارج عن التعليمة و خاطئ | 
00 | 
| 
الإنتاج المقدم على جانب من الصّحة مع
  هشاشة الرّبط بالوضعية المقترحة ( عدم القدرة على بيان أهمية العقل في صيانة
  الإيمان وضرورته في الاجتهاد والتجديد ) | 
0.25 | 
| 
إنتاج ملائم للوضعّية المقترحة بشكل
  إجمالي  | 
0.5 | 
| 
الإنتاج ملائم تماما للوضعيّة المقترحة  | 
01 | 
-       المعيار 03 : الحجة واستعمال مصطلحات المادة والسندات
| 
 غياب
  الآيات و الأحاديث  | 
00 | 
| 
استعمال محدود للآيات و الأحاديث  | 
0.25 | 
| 
استعمال مقبول للآيات و الأحاديث   | 
0.5 | 
| 
استعمال جيّد للسندات في الإقناع و
  الحجّة  | 
01 | 
ب – معيار الإتقان و التمايز : 
- المعيار 04 : نوعية الإنتاج والتعليق
:  
| 
غياب
  التّناسق بين الموقف و السّند المستشهد به ( آية أو حديث أو رواية )  | 
00 | 
| 
تناسق جزئي غير شامل  | 
0.25 | 
| 
تناسق كلي و دقيق  | 
0.5 | 
-        
المعيار 05 : سلامة اللّغة والإخراج :  
| 
 أخطاء
  لغويّة كثيرة و بناء نصي ضعيف  | 
00 | 
| 
أخطاء لغويّة قليلة وبناء نصي دون 
  مقبول  | 
0.25 | 
| 
انعدام الأخطاء اللّغويّة مع الهشاشة في
  البناء النّصي  | 
0.5 | 
| 
انعدام الأخطاء اللغوية و التوفيق في
  البناء النّصي  | 
01 | 
0 التعليقات:
إرسال تعليق